كيف اعرف نزول البويضة للحمل بولد

  • تحلم الكثير من النساء بالحمل بولد، وهناك عدة معلومات يجب أن تتعرفي عليها إذا كنت واحدة منهن:
  • هناك الكثير من الدراسات التي تربط بين ايام التبويض وفرص الحمل بولد، فالحيوانات المنوية تصل أسرع إلى البويضة، لكن البويضات تكون أقل في سرعتها، على الرغم من ذلك فإنها تعيش مدة أطول داخل جسمها.
  • تعد ممارسة العلاقة الحميمة تحديدا يوم الإباضة من أفضل الأوقات للحمل بولد، أما قبل الإباضة بيوم فممارسة العلاقة الحميمة في هذا الوقت يزيد من فرص الحمل ببنت.

حجم البويضة الطبيعي للحمل بتوأم

  • ينتج الحمل بتوأم عن تلقيح بويضتين مختلفتين وهو الحمل في توأم مختلفين، ما يحدث الحمل في توأم متطابق عند تلقيح نفس البويضة مرتين.
  • يلعب حجم البويضة دورا في حدوث الحمل أو عدم حدوثه بشكل عام، فإذا كانت البويضة أكبر من حجم المبيض نفسه أو متناهية الصغر فربما يتأخر الإنجاب أو يحدث عقم.
  • لكن لا يوجد حجم معين للبويضة يساعد على الحمل بتوأم وكما أشرنا يتراوح حجم البويضة المناسبة للحمل ما بين 18- 20 مللي أو أكثر.

حجم البويضة 16 مناسب للحمل

  • الحجم الطبيعي للبويضة لحدوث حمل يكون عادة ما بين 18-20 مللي.
  • لكن هناك بعض الحالات التي يكون فيها حجم البويضة أقل من ذلك ومع ذلك يحدث حمل.
  • لذلك يمكننا القول بأن حجم البويضة 16 قد يكون مناسب لحدوث حمل ولكنه ليس أمرا مؤكد.

حجم البويضة 17 هل يحدث حمل؟

  • حجم البويضة 17 هذا الحجم مقارب جدا للحجم الذي أثبتت الأبحاث أنه الأنسب لحدوث حمل كما ذكرنا في الفقرة السابقة.
  • لذلك قد تكون الإجابة على تساؤل حجم البويضة مناسب هل يحدث حمل؟ أنه قد يحدث ذلك فتختلف كل امرأة عن الأخرى وقد يكون هذا الحجم مناسب لحدوث الحمل لدى البعض.

حجم البويضة الطبيعي للحمل بولد

  • يتعلق حجم المبيضين بالنجاح في حدوث الحمل، فالمبيض صغير الحجم يعني أن مخزونه من البويضات أقل من معدلها الطبيعي، ولكن لا يعني كبر حجم المبيض وجود عدد أكبر من البويضات.
  • يشير الأطباء إلى أن حجم البويضة الطبيعي للحمل بولد هو 22 مللي، لكن إذا زاد حجمها عن ذلك تكون مناسبة للحمل بولد أيضا.

هل حجم البويضه له علاقة بنوع الجنين

  • توجد العديد من الدراسات والأبحاث التي تعني بدراسة علاقة حجم البويضة بنوع الجنين، لكن أشارت أبحاث طبيب ألماني إلى قام بإجرائها على مجموعة كبيرة من النساء اللاتي يخططن للحمل ويردن تحديد نوع الجنين.
  • أكدت هذه الأبحاث أنه لا توجد عوامل محددة يمكن من خلالها تحديد نوع الجنين، وجميع ما يقال مجرد توقعات وتكهنات ليس لها أساس علمي تعتمد عليه.
  • لذلك ينبغي أن نؤكد على أن حجم البويضة المناسب لا يشير إلى جنس الجنين، لكنه يؤثر على حدوث الحمل بشكل عام فقط.
  • ينبغي معرفة الوسط الهيدروجيني الخاص بالمهبل هل هو حمضي أم قلوي، وهذا يؤثر على حدوث أو عدم حدوث الحمل.